المصباح الملكى
صار ملك ليلاً فاصطدم برجل ولكنه عذره لشدة الظلام ،وبعدها أصدر الملك أمراً بان يسير كل انسان ومعه مصباح ،وفى اليوم الثانى اصطدم بنفس الشخص ،فقال ألم آمرك بأن تحمل مصباحاً،قال الرجل هو معى،قال الملك ولكنه خال من الشمع ،قال الرجل كان أمرك خال من الشمع ،فأصدر الملك أمراً بوضع الشمع فى المصابيح وفى اليوم الثالث اصطدم بنفس الشخص فقال له ألم آمرك بحمل المصباح وبداخله الشمع قال هو كذلك ولكنى لم تأمر بإشعال الشمع ... وعندها أصدر الملك أمراً بتعيين هذا الشخص لصياغة قوانين المملكة .
لا يكفى ان تعرف ما تقول ،يجب أن أن تقوله كما ينبغى
من الحكمة أن تثير تساؤلات حول الافتراضات الواضحة والمسلم بها
ضربة واحدة على الجذور خير من الف ضربة على الأوراق
3 التعليقات:
شكرا لحضرتك علي الموضوع القيم وأن ضفت مدونه حضرتك لركن الماقع الصديقه
مدونه لفلي سمايل
علاء
كلام رائع وقصة مفيدة جدا
اخوك احمد
مشكور وصلت الفكره وبورك لنا فيك
إرسال تعليق
جزاكم الله خيرا على تفاعلكم مع القصه برجاء ترك آية أو حديث او حكمه او مثل او قصه أخرى لها علاقة بالموضع